الصفحة الرئيسية
>
شجرة التصنيفات
كتاب: الحاوي في تفسير القرآن الكريم
.[سورة الأنبياء: آية 37]: .الإعراب: جملة: {خلق الإنسان} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {سأريكم} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {لا تستعجلون} في محلّ جزم جواب شرط مقدّر أي إن سألتم شيئا فلا تستعجلوا. .الصرف: .[سورة الأنبياء: آية 38]: .الإعراب: جملة: {يقولون} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {متى هذا الوعد} في محلّ نصب مقول القول. وجملة: {كنتم صادقين} لا محلّ لها استئنافيّة.. وجواب الشرط محذوف دلّ عليه الكلام المتقدّم أي إن كنتم صادقين بقولكم فمتى هذا الوعد؟ .[سورة الأنبياء: آية 39]: .الإعراب: وجملة: {كفروا} لا محلّ لها صلة الموصول الذين. وجملة: {لا يكفّون} في محلّ جرّ مضاف إليه. وجملة: {هم ينصرون} في محلّ جرّ معطوفة على جملة لا يكفّون. وجملة: {ينصرون} في محلّ رفع خبر المبتدأ هم. .[سورة الأنبياء: آية 40]: .الإعراب: جملة: {تأتيهم} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {تبهتهم} لا محلّ لها معطوفة على الاستئنافيّة وجملة: {لا يستطيعون} لا محلّ لها معطوفة على جملة تبهتهم. وجملة: {هم ينظرون} لا محلّ لها معطوفة على جملة لا يستطيعون. وجملة: {ينظرون} في محلّ رفع خبر المبتدأ هم. .[سورة الأنبياء: آية 41]: .الإعراب: جملة: {استهزئ برسل} لا محلّ لها جواب قسم مقدّر. وجملة: {حاق ما كانوا} لا محلّ لها معطوفة على جملة جواب القسم. وجملة: {سخروا} لا محلّ لها صلة الموصول الذين. وجملة: {كانوا به يستهزئون} لا محلّ لها صلة الموصول ما. وجملة: {يستهزئون} في محلّ نصب خبر كانوا.. .[سورة الأنبياء: آية 42]: .الإعراب: جملة: {قل} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {من يكلؤكم} في محلّ نصب مقول القول. وجملة: {يكلؤكم} في محلّ رفع خبر المبتدأ من. وجملة: {هم معرضون} لا محلّ لها استئنافيّة. .[سورة الأنبياء: آية 43]: .الإعراب: جملة: {لهم آلهة} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {تمنعهم} في محلّ رفع نعت لآلهة. وجملة: {لا يستطيعون} في محلّ نصب حال من فاعل تمنعهم. وجملة: {لا هم منّا يصحبون} في محلّ نصب معطوفة على جملة الحال. وجملة: {يصحبون} في محلّ رفع خبر المبتدأ هم. .[سورة الأنبياء: آية 44]: .الإعراب: والمصدر المؤوّل أن طال.. في محلّ جرّ بـ {حتّى} متعلق بـ: {متّعنا}. الهمزة للاستفهام التوبيخيّ الفاء استئنافيّة- أو عاطفة- {من أطرافها} متعلق بـ: {ننقصها}. والمصدر المؤول {أنّا نأتي} في محلّ نصب مفعول به عامله يرون. الهمزة للاستفهام التقريعيّ الإنكاري الفاء عاطفة. جملة: {متّعنا} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {طال العمر} لا محلّ لها صلة الموصول الحرفيّ أن المضمر. وجملة: {لا يرون} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {نأتي} في محلّ رفع خبر أنّ. وجملة: {ننقصها} في محلّ نصب حال من فاعل نأتي. وجملة: {هم الغالبون} لا محلّ لها معطوفة على جملة يرون. .الصرف: .[سورة الأنبياء: آية 45]: .الإعراب: جملة: {قل} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {أنذركم} في محلّ نصب مقول القول. وجملة: {لا يسمع الصمّ} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {ينذرون} في محلّ جرّ مضاف إليه. .البلاغة: في قوله تعالى: {قُلْ إِنَّما أُنْذِرُكُمْ بِالْوَحْيِ وَلا يَسْمَعُ الصُّمُّ الدعاء إِذا ما يُنْذَرُونَ} والفائدة من هذا الفن التسجيل عليهم بالتصامم، وتقيد نفي السماع، فقد كان مقتضى السياق أن يقول: ولا يسمعون. .[سورة الأنبياء: آية 46]: .الإعراب: جملة: {مسّتهم نفحة} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {يقولنّ} لا محلّ لها جواب القسم المقدّر.. وجواب الشرط محذوف دلّ عليه جواب القسم. جملة: {ويلنا} لا محلّ لها اعتراضيّة دعائيّة. وجملة: {إنّا كنّا} في محلّ نصب مقول القول. وجملة: {كنّا ظالمين} في محلّ رفع خبر إنّ. .الصرف: .البلاغة: أ- ذكر المس، وهو دون النفوذ، ويكفي في تحققه إيصال ما. ب- وما في النفح من معنى النزارة، فإن أصله هبوب رائحة الشيء. ويقال نفحته الدابة، ضربته بحد حافرها، ونفحة بعطية أعطاه يسيرا. ج- بناء المرة، وهي لأقل ما ينطلق عليه الاسم. .الفوائد: هنا يجمل بنا أن نتعرض لذكر المرّة والهيئة، وبيان وسائل اشتقاقهما: أ- اسم المرة أو مصدر المرة: كلاهما واحد. ويبنى من الثلاثي المجرّد على وزن فعلة، لبيان عدد المرات التي حدث بها الفعل، نحو: وقفت وقفة، وقفت وقفتين، ووقفت ثلاث وقفات إلخ. ويصاغ من فوق الثلاثي، بإضافة تاء إلى المصدر، مثل: أكرمته إكرامة، وسفّرته تسفيرة. وإن كان المصدر فيه التاء من الأصل، فيذكر بعده ما يدل على عدده، مثل: رحمته رحمة واحدة أو رحمتين. ب- أما اسم الهيئة أو مصدر الهيئة: فهو المصدر الذي يذكر لبيان نوع الفعل أو صفته، فيذكر من الثلاثي على وزن فعلة، بكسر أوّله، مثل مات ميتة سيئة. وفلان يمشي مشية الأسد. وإذا كان فعله فوق الثلاثي، يوصف مصدره، فيصبح مصدر نوع، أو اسم هيأة، مثل أكرمته إكراما جيدا. ملاحظة هامة: لا تدخل التاء الدالة على المرة الواحدة على الأفعال القلبية والباطنية والتي لا تدرك بالحسّ، كالحسن والجبن والعلم، فلا يقال: علمته علمة، ولا فهمته فهمة، ولا صبرته صبرة إلخ. .[سورة الأنبياء: آية 47]: .الإعراب: جملة: {نضع} لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: {لا تظلم نفس} لا محلّ لها معطوفة على جملة نضع. وجملة: {إن كان مثقال} لا محلّ لها معطوفة على جملة نضع. وجملة: {أتينا} لا محلّ لها جواب شرط جازم غير مقترنة بالفاء. وجملة: {كفى بنا حاسبين} لا محلّ لها استئنافيّة. .الصرف:
|